0 تصويتات
بواسطة (6.3مليون نقاط)

 ما مدى صحة ما يلي : كل خلافٍ فهو حادثٌ بعد النبي ﷺ ، وليس من الدين ، ولكن الله يعذر أقواماً غاب عنهم الدليل واجتهدوا ، ولا يعذر آخرين تساهلوا ؛ فالتوسعة من الله ليست على ذات الخلاف ، وإنما على اجتهاد المجتهد وأثره عليه ، ولو كانت التوسعة في ذات الخلاف بعينه ، لكان الأولى للفقهاء أن يبحثوا عن مسوغات للخروج من الإجماع ؛ ليحدث خلاف ؛ ليكون توسعه ورحمة ؛ وهذا خطأ وضلال . *,

أهلاً ومرحباً بكم في موقع دار التـفـــوق الموقع الأقرب للباحثين علي الانترنت فهو أفضل موقع يقوم بتقديم الاجابات و حلول الالغاز بطريقة مختصرة وصحيحة .

 ما مدى صحة ما يلي : كل خلافٍ فهو حادثٌ بعد النبي ﷺ ، وليس من الدين ، ولكن الله يعذر أقواماً غاب عنهم الدليل واجتهدوا ، ولا يعذر آخرين تساهلوا ؛ فالتوسعة من الله ليست على ذات الخلاف ، وإنما على اجتهاد المجتهد وأثره عليه ، ولو كانت التوسعة في ذات الخلاف بعينه ، لكان الأولى للفقهاء أن يبحثوا عن مسوغات للخروج من الإجماع ؛ ليحدث خلاف ؛ ليكون توسعه ورحمة ؛ وهذا خطأ وضلال . *

نود اعلامكم بان دار التـفـوق موقع لتلقي الاسئلة عبر جوجل من خلال الضغط علي اطرح سؤال دار التفوق ونقوم بالاجابة عليكم فوراً.

للمساعدة واتساب مباشر : واتس اب

الجواب يكون هو :

صحيحة

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (6.3مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
ما مدى صحة ما يلي : كل خلافٍ فهو حادثٌ بعد النبي ﷺ ، وليس من الدين ، ولكن الله يعذر أقواماً غاب عنهم الدليل واجتهدوا ، ولا يعذر آخرين تساهلوا ؛ فالتوسعة من الله ليست على ذات الخلاف ، وإنما على اجتهاد المجتهد وأثره عليه ، ولو كانت التوسعة في ذات الخلاف بعينه ، لكان الأولى للفقهاء أن يبحثوا عن مسوغات للخروج من الإجماع ؛ ليحدث خلاف ؛ ليكون توسعه ورحمة ؛ وهذا خطأ وضلال ؟

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى دار التفوق، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...