بالرجوع لكتاب رياض الصالحين : باب المنثورات والملح الحديث رقم(1867) اكتب باختصار قصة نبع ماء زمزم وما أثره في وقتنا الحاضر, حل سؤال من اسئلة كتاب حديث الوحدة الثالثة سادس ابتدائي ف 2 الفصل الثاني 1441
سعدنا بتشريفكم اعزائنا زوار موقع دار التفوق يسعدنا في هذا الموقع ان نقدم لكم حل سؤال بالرجوع لكتاب رياض الصالحين : باب المنثورات والملح الحديث رقم(1867) اكتب باختصار قصة نبع ماء زمزم وما أثره في وقتنا الحاضر: وهو سؤال هام ومفيد جدا للطالب ويساعده علي فهم الاسئلة المتبقية.
الطرح:بالرجوع لكتاب رياض الصالحين : باب المنثورات والملح الحديث رقم(1867) اكتب باختصار قصة نبع ماء زمزم وما أثره في وقتنا الحاضر؟
اعزائنا طلبة وطالبات المراحل التعليمية نتشرفهنا في موقع دار التفوق ان نساعدكم في حلول الاسئلة الدراسية اذا كنت تستطيع تخيل صورة ما، يمكنك أن تجعلها واقعاً، وإذا كنت تستطيع أن تحلم يمكِنُك تحقيق الحلم.
بالرجوع لكتاب رياض الصالحين : باب المنثورات والملح الحديث رقم(1867) اكتب باختصار قصة نبع ماء زمزم وما أثره في وقتنا الحاضر- حلول جميع المناهج الدراسية للمملكة عبر الموقع
جواب السؤال يكون هو :
- جاء ابراهيم (صلي الله عليه وسلم ) بام أسماعيل وابنها اسماعيل حتي وضعها عن البيت وليس بمكة يؤمئذ أحد ولا ماء فوضع عندهما جرابا فيه تمر وسقاء فيه ماء ثم ذهب ثم دعا عليه السلام(ربنا أني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع حتي بلغ (يشكرون) فلما نفد ما في السقاء عطشت ام اسماعيل وعطش ابنها فوجدت الصفا اقرب جبل فقامت عليه ثم اتت المروة فقامت عليها ففعلت ذلك سبع مرات فلما اشرفت علي المروة سمعت صوتا فقالت قد اسمعت ان كان عندك غواث فاغتث فاذا هي بالملك عند موضع زمزم فبحث بعقيه او قال بجناحة حتي ظهر الماء فجعلت تحوضه وجعلت تغرف الماء في سقائها وهو يفور بعد ما تغرف وفي رواية بقدر ما تغرف قال النبي (صلي الله عليه وسلم)رحم الله ام اسماعيل لو تركت زمزم او قال لو تغرف من الماء لكانت زمزم عينا معينا من أثر ذلك : ان الله جعل ماء زمزم ماء مباركا وجعل مكة المكرمة البلد الحرام آمنة مطمئنة يقصدها الناس من كل مكان